قصيدة حج الحجيج للشاعرة النبكية ثناء القادري ورد عليها

وليد الحسنية كتب:

الله واكبر عندما تلتقي احفاد المجاهدين


بعد تضحيات اهل الجهاد ونصرهم


نرى اليوم اللقاء بين الشاعرة الاخت ثناء وهي حفيدة اهل رالجهاد


وبين النجم المرعب الشاعر جلال عز الدين


وهو حفيد مجاهد\يعرف فضل الناس ويحفظ لهم حقهم وقدرهم


وما كان هذا الرد البليغ منك ايها الشاعر


الا تعبيرا عن اصالة لااحد يجهلها بك


لاصيلة لااحد يجهل قدرها وقدر اهلها\رايت هنا بداية رائعة من الشاعرة ثناء


وردا رائعا جدا منك\سبكا ووزنا ومفردات ومعاني وبناء شعري


عكس جمالا غير عاديا\شكرا للشاعرة ثناء

وسلمت اياديك ايها المرعب وشكرا لك

تقبل مروري البسيط واسلم



العم والأخ الكبير بيرق الشعر وليد الحسنية



لقد أعطيتني أكثر مما أستحق بكثير

وردي المتواضع على الشاعرة ثناء القادري هو واجبي ولا شكر على واجب


إن كل المعروفيين هنا أبناء أصل وأصلاء وأنت من الأوائل

شكرا على مرورك الغالي جدا وعلى كلامك الكريم الذي لا يوفيه كرمي

سلامي الهادي كتب:الله محيي اصلك يا بطل
مشكور على نقل القصيدي
وكما ذكر ابو خالد
فرخ البط عوام الله يرحم سلفك

ابوقمر كتب:

الله محي الشاعرة الحرة والله محي الغالي جلال على الرد ولك تحياتي وشكري

الجرناس كتب:

الحبيب جلال عزالدين


أطال الله بعمرك


هذه السهرة صدفه كنت موجود فيها


وألقت الشاعره المذكوره قصيدتها


وهي تلبس اللباس العربي التقليدي بالمحافظه


وكان لها وقع طيب على الموجودين


وكنا بمعية الوالد الدكتور فايز عزالدين


اما موقفك هذا موقف رجال بمعنى الكلمه


وهو رد الجميل لاصحابه


وهذه عادات أهلك


لك مني الشكر


,,,
,,
,

العم والأخ جرناس الريان

(إنت المتبوع يا سيادة)

يثلج صدري دائما رؤية الجرناس يمر محلقا فوق صفحتي

يا عم إنتو أهل مواجب وراعين الأولى


ألف شكر إلك ولكرمك ولمتابعتك الغالية كثير على قلبي